أعلنت عدة دول أبرزها "أستراليا، نيوزلندا، الفلبين، اندونيسيا، وماليزيا"، في الأسبوعين الماضيين، عن خطط لإعادة فتح القيود الحدودية أو تخفيفها.
ويأتي ذلك في أعقاب فترة قياسية للعدوى العالمية، وذلك بعدما أشارت منظمة الصحة العالمية بأن حالات Covid-19 وصلت إلى ذروة جديدة في جميع أنحاء العالم، في أواخر يناير الماضي، حيث تم تسجيل أكثر من 4 ملايين حالة في يوم واحد.
ومع ذلك، تشير العديد من البلدان إلى أنها لا تستطيع اقتصاديًا، أو لم تعد مستعدة للبقاء منغلقة.
وأدى انتشار متغير " أوميكرون"، أواخر العام الماضي، إلى تشكيك الناس في فائدة سياسات الحدود المغلقة.
وبحسب التقديرات النهائية، يتم تلقيح أكثر من نصف (54٪) سكان العالم، كما ويمكن للعلاجات الطبية أن تحبط وتعالج الالتهابات الشديدة بنجاح.