أنباء هامة للباحثين عن فرصة لتغيير حياتهم المهنية؛ مصادر حكومية تكشف عن نقص حاد بالقدرات البشرية في قطاع الهايتك، كما يتضح ان الإنخراط لا يتطلب شهادة جامعية بالمجال.

تقرير هام يؤكد أنه بإمكان اي شخص لديه المتطلبات المناسبة الإنضمام الى عالم الهايتك خلال أشهر معدودة. لمعرفة المزيد..
كخطوة طارئة لإغلاق الفجوة الناتجة عن النقص الكبير والحاد في موظفي شركات الهايتك في البلاد، بالأخص عقب مخلفات أزمة الكورونا التي أضرت باقتصاد الدولة، اعلنت سلطة الابتكار ووزارتا الاقتصاد والمالية عن حالة إستنفار لتأهيل أكبر عدد ممكن من المرشحين ودمجهم في سوق العمل في مجالات الهايتك.
"بالإمكان الانضمام الى دورة تدريبية تؤهل منتسبيها الاندماج في شركات الهايتك، على ان تتوفر في المرشح شروط أساسية مثل معرفة أولية باللغة الإنجليزية، قدرة تفكير تحليلية، قدرة على التعلم والالتزام والتصميم حتى تحقيق النجاح" بحسب أقوال المدرب والمبرمج عميحاي هاينس من مركز مسار الذي يملك اكثر من عقدين من الخبرة في مجال الهايتك.
"الحلقة التي تربط بين المتأهلين والوظائف الشاغرة في شركات الهايتك مفقودة في وسطنا العربي، من هنا تأتي أهمية وجود مراكز لدعم المجتمع العربي لوصل هذه الحلقة" يضيف رضوان سلطاني مبرمج خبير والمسؤول عن قسم التأهيل في مركز مسار.
مركز مسار في الطيرة المثلث من المراكز القليلة في مجتمعنا العربي الذي يعمل على تأهيل المنتسبين وتسهيل اندماجهم في مجال الهايتك.
للدخول إلى صفحة مسار والاستفادة، يمكنكم الضغط هنا