news
اعلن هنا
اعلن هنا

قلنسوة: المحكمة المركزية في لواء المركز تقرر بإلغاء الجلسة للمجلس البلدي التي اقر فيه الانضمام لاتحاد المياه

news
الكاتب : المحرر حافظ منصور
تاريخ النشر : 18-01-2022
اخر تعديل : 20-12-2025

دعا الحراك الشعبي الشبابي الناشط في مدينة قلنسوة قبل قليل، الجمهور بالمشاركة في الجلسة المزمعة للتصويت على الانضمام لاتحاد المياه، وذلك يوم الاثنين القادم في السادسة مساء، وذلك لاجل الاعتراض على التصويت بالانضمام لاتحاد المياه الذي كان قد مر بالتصويت في الجلسة التي اعدت في شهر اب المنصرم، وقدم أعضاء المعارضة شكوى قضائية لالغاء الجلسة التي تمت حينذاك دون اشراك الجميع.

فيما عمم عضو البلدية الناشط محمود رشيد عوده قبل قليل، في بيان له عممه على الجميع : "

كما يعلم الجميع، نحن اعضاء بلدية قلنسوة المعارضين بشده لخطة الاشفاء والانضمام لاتحاد المياه التاجيد ، توجهنا رسميا للبلدية والداخلية بإعادة جلسه البلدية التي صودق بها على خطه الاشفاء والانضمام لاتحاد المياه والصرف الصحي التاجيد ، وذلك من نهاية شهر اب الاخير.

بعد مراوغه ورفض البلدية والداخلية لمطلبنا الشرعي هذا، قد توجهنا مع بداية الشهر الماضي، للمحكمة المركزية باللد، حيث نجحنا اليوم ،بالحصول على القرارات التالية في جلسه المحكمة :-

الغاء قرار جلسه البلدية من يوم ١٨/٨/٢٠٢١ الذي ينص على الانضمام لاتحاد المياه والصرف الصحي التاجيد، واعتماد قرار جلسه الإعادة (דיון חוזר).

الذي تم تعيينها اليوم من قبل المحكمة ليوم الاثنين الموافق ٢٤/١/٢٠٢٢، السادسة مساء، بقاعه البلدية، للبت نهائيا والتصويت مجددا على خطه الاشفاء المستندة وتشمل الانضمام لاتحاد المياه والصرف الصحي احدى شروطها الأساسية.

دفع غرامه ماليه من اداره البلدية للمعارضة ، لرفضها ومراوغتها عقد جلسه الإعادة דיון חוזר، احتسابا للمصروفات القضائية التي دفعها الاعضاء المعارضين الشرفاء لخطه الاشفاء .

ربنا يشفيك يا بلدية قلنسوة من كل مرض خبيث. من هنا ادعو كل مواطن فلنساوي حريص على بلده لوقف هذه المهزلة المستمرة لغايه هذه الساعة والوقوف جانبنا لمنع قرصنة هذه البلد الطيب عساكم بخير نراكم بإذن الله يوم الاثنين بساحة البلدية "

من جانبنا توجهنا لرئيس البلدية الشيخ عبد الباسط سلامه للتعقيب، الا اننا لم ننجح في الحصول عليه وفور حصولنا عليه سننشره حالا

فئات الخبر : أخبار محلية , قلنسوة
اعلن هنا
اعلن هنا
اعلن هنا
اعلن هنا